شبكة معلومات تحالف كرة القدم

جائزة مالية قياسية في مونديال الأندية 2025 125 مليون دولار للفائز باللقب

كشف الاتحاد الدولي لكرة القدم …

2025-09-18 01:26:32

أنشيلوتيفترة تأقلم مبابي مع ريال مدريد انتهت والنجم الفرنسي جاهز للمستقبل

أكد كارلو أنشيلوتي المدير الفن…

2025-09-19 01:53:18

المنتخب القطري يحتفظ بذهبية كرة اليد في الألعاب الآسيوية للمرة الثالثة على التوالي

احتفظ المنتخب القطري لكرة اليد…

2025-09-05 00:34:41

أعلان اعتزال بينيديكت هوفيديسنهاية مسيرة ذهبية لأسباب عائلية

أعلن المدافع الدولي الألماني ب…

2025-09-19 02:01:58

تركي آل الشيخ يشمِت بهزيمة الأهلي أمام بيراميدز ويُعلن الحرب على نادي القرن

أظهر تركي آل الشيخ، رئيس هيئة …

2025-09-17 07:43:17

الشرطة البريطانية تعثر على سيارتي نجمين في الدوري الإنجليزي المسروقتين متجهة إلى دبي

في عملية أمنية دقيقة، تمكنت ال…

2025-09-03 03:06:47

المباراة أمام تونس تبدو نهائية للمنتخب الموريتاني في كأس الأمم الأفريقية

وصف المدير الفني للمنتخب المور…

2025-09-04 04:37:15

بايرن ميونخ ينتقد إصرار الاتحاد الفرنسي على استدعاء هيرنانديز رغم الإصابة

أعرب نادي بايرن ميونيخ الألمان…

2025-09-08 05:10:11
قصيدة في الطريق إليكرحلة روحية في دروب الحب والإيمان << مالتيميديا << الصفحة الرئيسية الموقع الحالي

قصيدة في الطريق إليكرحلة روحية في دروب الحب والإيمان

2025-07-04 15:15:46

في رحلتي إليك، يا نور قلبي وروحي، أجد نفسي أتوه بين دروب الحب والإيمان، كل خطوة تقربني منك، وكل نفس يهمس باسمك. “قصيدة في الطريق إليك” ليست مجرد كلمات تنظم على الورق، بل هي نبض قلب، ودعاء روح، وصرخة عاشق يبحث عن لقاء مع محبوبه.

الطريق الذي لا ينتهي

الطريق إليك ليس طريقًا ممهدًا بالورود، بل هو دربٌ مليء بالتحديات والاختبارات. فيه تصفو النفوس، وتتخلص من شوائب الدنيا، لترتفع إلى عالم الأنوار. يقول الشاعر:

“في الطريق إليك.. أضع خطاي على جراحي
وأسير.. لا أخشى الظلام ولا العواصف”

هذه الكلمات تعبر عن إصرار المسافر في هذا الدرب، الذي يعلم أن كل عقبة تواجهه هي اختبار لإيمانه، وكل ألم يشعر به هو تطهير لقلبه.

الحب.. وقود الرحلة

ما الذي يدفع الإنسان إلى السير في هذا الطريق الطويل؟ إنه الحب، تلك القوة الخفية التي تجعلنا نتحمل الصعاب، ونستمر رغم كل شيء. الحب هنا ليس مجرد عاطفة عابرة، بل هو ارتباط روحي عميق، يشبه ارتباط الفراشة بالنور، أو ارتباط العبد بربه.

في “قصيدة في الطريق إليك”، نجد هذا الحب يتجلى في كل بيت، حيث يتحول الشوق إلى صلاة، والانتظار إلى عبادة:

“أبحث عنك في كل نظرة.. وفي كل صوت
كأن الكون كله مرآة تعكس وجهك”

الوصول.. بداية جديدة

هل الوصول إليك هو نهاية الرحلة؟ كلا، بل هو بداية لفهم أعمق، وحب أسمى. فكلما اقتربنا منك، اكتشفنا أن الطريق لا ينتهي، لأنك أنت النور الذي لا حدود له.

هذه القصيدة ليست سوى جزء من حكاية كل إنسان يسير في درب الحب والايمان، درب قد يكون شاقًا، ولكنه أجمل ما في الوجود.

“في النهاية.. أعلم أن الطريق إليك هو أنت
فكيف أبحث عنك وأنت فيّ؟”

هكذا تنتهي الرحلة، لتبدأ من جديد.